على الرغم من القيمة الكبيرة التي تحملها الشهادات الجامعيّة بحسبانها شرطًا رئيسًا لدخول سوق العمل، إلّا أنّها وحدها لا تكفي ما لم تقترن بمجموعة كبيرة من المهارات التي تُعدّ أساسيّة في عالم الأعمال على امتداد العالم اليوم، لا سيّما في ظلّ متطلّبات القرن الحادي والعشرين.