إنّ معرفة الحالة العاطفية التي نمرّ بها والتعامل معها بمرونة يضمن لنا ضبطنا لذواتنا وتقييمنا الناتج عن إدراكنا لحالتنا فنكون معتدلين في التعامل مع أنفسنا فلا نقسو عليها، ولا نحرمها من متطلّباتها وهذا التصالح التامّ مع الذات يرفع من إنتاجيّتنا، ويضمن لنا تحقيق النجاحات.